منتديات النصر للثانوي التاهيلي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات النصر للثانوي التاهيلي

الـــمـــواضـــيـــع التــــربــــويــــة و الثقافية و الإجــتــمــاعــيــة
 
الرئيسية البوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
صفحتنا على الفيس بوك.

المواضيع الأخيرة
» حصريا عرض Power Point سقوط لاٍمبراطورية العثمانية وتوغل الاستعمار بالمشرق العربي
الشغل....... Emptyالسبت 02 يناير 2016, 15:50 من طرف afla

» حصريا عرض Power Point فرنسا : قوة فلاحية وصناعية كبرى في الاتحاد الأوربي
الشغل....... Emptyالسبت 21 مارس 2015, 08:31 من طرف youssri

» كيف تنظم وقتك و تتهيئ جيدا ليوم الامتحان
الشغل....... Emptyالثلاثاء 03 مارس 2015, 01:44 من طرف youssri

»  حصريا عرض Power Point الولايات المتحدة الأمريكية قوة اقتصادية عظمى
الشغل....... Emptyالأحد 22 فبراير 2015, 03:15 من طرف youssri

» طريقة التحميل من الموقع
الشغل....... Emptyالأحد 22 فبراير 2015, 03:05 من طرف youssri

»  خرييطةالفلاحة بالولايات المتحدة الأمريكية حصريا عرض Power Point
الشغل....... Emptyالأحد 22 فبراير 2015, 02:53 من طرف youssri

» حصريا عرض Power Point خريطة تننظيم اللمجال الصناعي بالولايات المتحدة.
الشغل....... Emptyالأحد 22 فبراير 2015, 02:50 من طرف youssri

» الغاز جميلة جدا
الشغل....... Emptyالجمعة 20 فبراير 2015, 09:45 من طرف badr__twayba

» طريقة التحميل من الموقع
الشغل....... Emptyالأربعاء 11 فبراير 2015, 10:39 من طرف youssri


القرآن الكريم

حالة الطقس

القنوات الفضائيه

الموسيقى

مكتبة الصور

 الصحف و المجلات المغربية

اخبار الجزيرة

التلفزة المدرسية

قاموس فرنسي

قاموس انجليزي

ترجمة

CONJUGAISON

المدونة

المفاتيح العربيّة


20اداعة مغربية


إتصل بنا
فوتوشوب
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 8000 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Elias فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 11066 مساهمة في هذا المنتدى في 4557 موضوع
اعلام و عدد الزوار
الشغل....... Labels=0
حالةالطقس
المواضيع الأكثر نشاطاً
نتــائج الباكالوريا الوطنية و الجهوية 2011
قصائد محمود درويش :متجدد 1
نزار قباني..-متجدد-
نتــائج الباكالوريا الوطنية و الجهوية 2010
رمضان كريم - كل عام وانتم بخير
أضف إلى معلوماتك - 2
موسوعة 1000 سؤال وجواب في الثقافة الاسلامية
أحمد مطر ..-متجدد-
كيف تعرف انك واقع في حالة حب ؟
الى كل البنا ت
المواضيع الأكثر شعبية
le chevalier double: les personnages, évenements, et resumé
LE DERNIER JOUR D'UN CONDAMNÉ
نتــائج الباكالوريا الوطنية و الجهوية 2011
Résumé du Père Goriot
فرض 1 و2في مادة الاجتماعيات - للسنة الأولى باك
مطوية التحسيس بأخطار الامراض المنقولة جنسيا
منهجية كتابة إنشاء فلسفي في الامتحان الوطني
تحميل دروس اللغة الانجليزية السنة الثانية بكالوريا
Fiche de lecture :Le Chevalier double
ملف مركز حول **الوضع الدولي لطنجة في عهد الحماية*
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
youssri
الشغل....... Bar_rightالشغل....... Barالشغل....... Bar_left 
أميرة الظلام
الشغل....... Bar_rightالشغل....... Barالشغل....... Bar_left 
Arôme
الشغل....... Bar_rightالشغل....... Barالشغل....... Bar_left 
ilham
الشغل....... Bar_rightالشغل....... Barالشغل....... Bar_left 
nicole
الشغل....... Bar_rightالشغل....... Barالشغل....... Bar_left 
عاشقة للجنة
الشغل....... Bar_rightالشغل....... Barالشغل....... Bar_left 
amona
الشغل....... Bar_rightالشغل....... Barالشغل....... Bar_left 
اميمة
الشغل....... Bar_rightالشغل....... Barالشغل....... Bar_left 
mirna
الشغل....... Bar_rightالشغل....... Barالشغل....... Bar_left 
farah
الشغل....... Bar_rightالشغل....... Barالشغل....... Bar_left 
صفحتنا على الفيس بوك.

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات البرادية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات النصر للثانوي التاهيلي على موقع حفض الصفحات

 

 الشغل.......

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
youssri
Admin
youssri



الشغل....... Empty
مُساهمةموضوع: الشغل.......   الشغل....... Emptyالأربعاء 11 مارس 2009, 09:40

الشغل والحياة
يبدو على نحو مؤكد أن الناس اشتغلوا على الدوام , وأن كل إنسان خلال حياته , قد أنجز بشكل أو بآخر مجموعة من الأعمال فحتى الحياة الترفة تتطلب على نحو ما بذل مجهود متواصل أو عمل متواصل . بداية إلى كل ولادة يصاحبها نوع من الآلام , وبذلك يكون العمل مرفوقا بالألم . إن هذا اللفظ مشتق من اللاتينية تريباليوم الذي يدل على آلة التعذيب " تري" " ثلاثة" و" باليوم" " الأوتاد" ولهذا فإن دلالات العمل العميقة لازالت تحل في طياتها هذه الأبعاد المخيفة ولهذا فإن الخطاب السياسي الرسمي حول " العمل" يكون دائما موضوع احتفالية تمجيدية كما لو أن الأمر يتعلق بإسدال ستار من النسيان حول الدلالة المرتبطة " بالتعب" و" العمل الشاق لكن الأمر في الفلسفة يتعلق بمقاربة خاصة للشغل منذ آدم سميت وكذا علماء الاقتصاد في القرن 18 . ذلك أنه إذا كان لابد من الخضوع للضرورة المتمثلة في " ممارسة التعب " فعلى العكس من ذلك فإنه بهذا المعنى هناك قلة من الناس الذين يمارسون بالفعل " الشغل" بهذا المعنى إذا كان الأمر يتعلق بنوع من العلاقة بين الانسان والطبيعة حيث يكون هذا الانسان وسيطا موجها , وضابطا ( ماركس, الرأس مال .( (ص 5.) III

ولهذا فإن فرانكلين , وبرودون وماركس وكذلك برجسون يعرفون الانسان كل على حدة بأنه " حيوان صانع للأدوات" إلا أن الآلة لا تحمل غايتها في ذاتها , ومن جهة أخرى فإن منتوج أي عمل إنساني ( منزلا كان أو باخرة ,آلة أو أرضا مزروعة ) يلزم عنه بالضرورة القيام بأعمال أخرى ( الصيانة – التعهد والاصلاح) إن الشغل نفسه ضد مضيعة الوقت , وكل نتيجة للعمل هي مناسبة للقيام بالعمل من جديد . ولهذا فغن تحرر الانسان تجاه الطبيعة يبقى دائما وبالضرورة عملا شاقا ومضنيا .
وعلى هذا النحو لا يعتبر الشغل مجرد قيمة بل مصدرا لجميع القيم بمعنى مصدرا لجميع الثروات الاقتصادية إنه الأداة التي من خلالها يتجاوز الانسان محيطه الطبيعي ويتحرر من الشعبة للطبيعة . وفي هذا الصراع فإن العامل بالمعنى الدقيق للكلمة هو الذي يحمل الصدارة لانه هو الذي يحتفظ على العلاقة المباشرة بالوقائع المادية . وهو الذي يدرك معنى " أن يكسب قوته بعرق جبينه" لأن العمل يرتبط بمعنى الخطيئة الأصلية في جميع الديانات السماوية للبشرية التي عليها أن تعتمد على مجهوداتها الخاصة وعلى كدها قبل أن تطلب المساعدة الإلهية " ساعدني فليساعدك من في السماء" . ولكن العمل بلغة هيجل هو عبارة عن " صلة للعقل" بواسطتها يتموضوع الانسان بشكل يسمح له بأن يقتصد ويحافظ على قواه الخاصة , بحيث يوظف هذه القوى ليمكنها من أن تستخدم بعضها البعض كقوى أولية طبيعية ويكون العمل مجرد واسطة إن فعالية العامل ليست مباشرة ولكنها مجرد وسيلة تتجسد في الآلة او الأداة .
رجوع
نظريات حول الشغل
لقد كانت اليونان القديمة تنظر الى الشغل باعتباره فاعلية مهنية , رغم ضرورته, إن احتقار العمل باعتباره يستعبد الفكر ليهتم بالمادة ( أفلاطون) هذه النظرة هي في الواقع سببا ونتيجة في نفس الوقت لمؤسسة العبودية . وبما أن" النزف لا يمكن أن ينسج من تلقاء ذاته " فإن الآلات الحية ( الأدوات ) من أجل أن توفر الحياة الراقية للعقول المتأملة , والتي وظيفتها إنتاج الفكر النظري ( أرسطو)
وفي تقاليد الزبور, فإن الضرورة التي يقتضيها الشغل ناتجة عن الخطيئة الأصلية . ولهذا فإن الشغللا يعتبر فاعلية مهنية من الآن فصاعدا , ولكنه عبارة عن كفارة وامكانية للتوبة فالانسان ككائن مذنب عليه أن يشتغل حتى يثبث لربه ( الله) أنه خاضع لمشيئته وأنه محب له .
البروتستانية هي التي اعتبرت الشغل الى فعالية شاقة وعقيدة دينية في نفس الوقت وبذلك يكون الشغل عبارة عن ديانة تطهيرية .
إلا أن الكلفيشية القدرية ( الناس إما مدانون أو مختارون ) خلفت نوعا من القلق فاعتبر ماركس أن هذا الاسقاط الديني لا معنى له ذلك أنه في عالم التجارة , فإن النجاح أو الفشل لا يتوقف على إرادة الانسان بل أنه محكوم بظروف خارجة عن إرادته ولا تتوقف على نشاطه الخاص وبهذا كان ينظر الى النجاح المهني راجع الى لعناية الالهية وأن من حالفه ذلك فهو الأخيار . إن التطهيريين كانوا يحتقرون الراحة والمتعة , ومن تم فإنه ينبغي العمل لا من أجل التدبير والبذح بل من أجل التوفير وإعادة استثمار ماتم ادخاره في مشاريع جديدة .
هذه العقيدة البروتستانية شجعت بذلك فكرة التراكم الرأسمالي بهدف الاستثمار .
إن التقارب التاريخي بين العقيدة البروتستانية والرأسمالية قد وضحها بشكل كاف ماكس فيبر , وفي ما بعد , وبعد أن ترسخت الرأسمالية فإنها طلقت البروتستانية .
الاشتراكية حافظت من البروتستانية فكرة أن الشغل غاية في ذاته , لكن ماركس يرفض المضمون الديني لهذه الفكرة : فعلى الأرض وليس في السماء يجب تقرير مصير الانسان , ولكنه لا يمكن أن يتقرر إلا من خلال الشغل فبعيدا عن ان يكون هذا الاخير محطا من قيمة الانسان , فغنه هو الذي يحقق للانسان كرامته وقوته وأخيرا يمنح لوجوده معنى بل يحقق هذا الوجود .
فالشغل يخلق الانسان ذاته , لكن شريطة أن يكون بالفعل أداة للتحرر , وليس وسيلة للاستعباد ولهذا على كل إنسان أن يشتغل كما يجب القضاء على تقسيم المجتمع الى طبقتين ( البرجوازية والبروليتاريا) بمعنى آخر يجب القضاء على استغلال الذي يشتغلون من قبل الذين لا يشتغلون .

رجوع
تقسيم العمل
إن الحدث الانساني الاساسي هو توزيع الأنشطة والمهام بين الأفراد داخل نفس المجتمع : إنه تقسيم العمل بالنسبة لعدد كبير من المفكرين ( أفلاطون – سبينوزا – كانط- دور كاريم) فان تقسيم العمل يعتبر مؤشرا موضوعيا على درجة تقدم وتحضر المجتمعات .
من الناحية الاجتماعية فإن العمل يقسم تبعا للجنس أو للطبقات ( الهند) أو تبعا لموازين القوى ( أسرى الحرب ) أما وظيفيا فهو مقسم تبعا للمهن وفي مجال الصناعة فإن كل منهما تتفرع شعبا مختلفا ( مثلا في مجال المعمار : البناءون , الحدادون , والكهربائيون ...) أما من الناحية التقنية ينقسم الى مجموعة من الحركات البسيطة , الجزئية والمتماثلة ( التايلورية ) إن الغاية من التقسيم الوظيفي للعمل حسب دوركايم هو دعم حدة الصراع من أجل الحياة . فبفضل تقسيم العمل – الشكل المخفف للمتنافس الحيوي.
فإن المتنافسين ليسوا مضطرين للقضاء على بعضهم البعض بل يمكنهم أن يتعايشوا جنبا الى جنب.
من الناحية التقنية فان تقسيم العمل كانت الغاية الأساسية منه هو أن يحل المعمل محل المانيفاكتورة ان المكننة فرضت نفسها حينما تم تبسيط حركات العمل وتجزئ العمليات التي كانت تشكل النشاط التام والكامل للصانع التقليدي .
غير أن نتائج تقسيم العمل تكتسي طابعا متناقضا فمن جهة ان المصالح الخاصة بين البعض والبعض الآخر تبدو متنافرة : فالمجموعات المهنية والنقابات العمالية تتكاثر , والوحدة الاجتماع تزداد ضعفا و" التضامن العضوي" يتراخى ومن جهة أخرى نجد" التضامن الميكانيكي" يتصاعد من خلال تلبية وإشباع الحاجات الجماعية.وتزداد تبعية الفرد في تلبية حاجاته المتصاعدة من خارج المجموعة التي يمارس نفس نشاطها , وتزداد هذه التبعية كلما تزايد التخصص في العمل .
إن التقسيم التقني للعمل الآلي الصناعي يتطلب بالضرورة الفصل بين المهام النظرية ( التصميم) وبين المهام العملية التطبيقية ( الانجاز)
" أنتم لستم هنا من أجل التفكير " يقول تايلور للعمال . إن السؤال الشائك/ المعضلة الذي طرحه أرسطو هو نفسه الذي واجه ماركس ألا وهو العلاقة بين التقسيم بين العمل اليدوي والعمل الفكري . وهكذا طرح السؤال من جديد , ومن خلاله يطرح سؤال آخر أكثر أهمية ألا وهو قيمة العمل في حد ذاته .
رجوع
قيمة العمل
إن الكثير من الفلاسفة يرفضون تقديس العمل في حد ذاته فليس هناك عمل من أجل العمل لأن هذا سيكون مجرد نشاط مجرد , بل إنه من أخطر ما يمكن أن يكون من التأملات .
فروسو في كتابه " خطابات حول العلم والفن " ( 1750) يدعو الى العودة الى الحقبة الأولى من تاريخ الانسانية الى مجتمع التمتع بأوقات الفراغ حيث العداء لكل أنواع الترف والبذخ والمظاهر وحيث الشغل يصبح مرادفا لإشباع الحاجات الحيوية والضرورية .
أما شارل فوربي فيدهب أبعد من ذلك حينما يقترح إيجاد عمل اجتماعي مناسب لكل ميولات الانسان واستثمار كل الرغبات الانسانية بما في ذلك تلك التي تعتبر الآن عيوبا حتى نضفي على الشغل طابعا " جذابا"
في هذه الوضعية التي نسميها " حضارة " والمأجورين للصناعة " فليس هناك شيئ آخر نعرفه بعد العبودية غير الخوف من المجاعة , والعقاب " ينبغي على العكس من ذلك إعطاء العمل طابعا جذابا من خلال إتاحة الفرصة للرغبات الغير متحكم فيها , حتى تتمكن من التعبير عن نفسها بشكل حر وفي فترات وجيزة .
أما ماركوز فإنه يدين العمل في طابعه القمعي والمبلد ويرغب في إلغاء ضرورة العمل الذي يشمل إحدى الوسائل البارزة للاكراه الاجتماعي .
هذا الاكراه الذي يمثل بالنسبة للعديد من الناس أكثر صعوبة ومشقة من العمل ذاته .
يقول في كتابه " الحضارة والجنس" " يجب أن يخصص أقل وقت ممكن من أجل تلبية الحاجات الحيوية للجماعات البشرية "
وبذلك لن يعتبر العمل إكراها , بل سيتحول الى نوع من التسلية .

ملاحظة : مترجم عن كتاب الفليفة " مسارات فلسفية " Parcours philosophiques
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشغل.......
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات النصر للثانوي التاهيلي  :: قسم التربية والتعليم :: 

@ مــنــتــدى الثانية باك اداب عصرية @ :: الفلسفة

-
انتقل الى: