من خلال الازمة الكاذبة للطاقة وارتفاع اسعارها بدون اسباب وازدياد الفقر والبطالة والمرض
وارتفاع اسعار البنزين والسولار الديزل والغاز الطبيعي
يخرج لنا رجل يكشف عن كل تلك الالعاب الخفية اللتى الغرض منها زيادة الاغنياء بالمليارات وزيادة الفقراء فقرا
وفى ظل الجشع وتغيير الاخلاق وانتشار الفساد والنصب والسرقات
وفى ظل الاستيلاء على البلاد اللتى تملك مصادر البترول والتحكم فيها
يخرج الينا هذا الرجل
انه مهندس اجتهد فى البحث والدراسة والعمل على توفير مصادر للطاقة شبه مجانية وكشف عن مصادر الطاقة المجانية واللتى يتم التعتيم عليها من وسائل الاعلام واصحاب مصالح رؤس الاموال وجشعهم
ولذالك لقبونه فى العالم بالرجل المعجزة
هذا هو الرجل المعجزة
نعم لانه حول الحلم الي حقيقة وواقع
واستحق فعلا ان يستمتع بتوفير الالاف بل الملايين من الدولارات
من انفاقها على شراء بنزين لسيارته كل اسبوع
ودفع فاتورة الكهرباء الغالية جدا لانه فى بلده يحتاج المنزل الى نظام تدفئة فى فصل الشتاء والثلوج
بالاضافة الى شراء زيت ديزل التدفئة لفصل الشتاء
رجل استطاع ان يستغنى عن الطاقة التقليدية الملوثة للبيئة و الغالية جدا
واستطاع ان يشغل سيارته بوقود الماء = ونقصد هنا ماء = البحر المطر او حتى ماء الصرف الصحى
للحصول على غازى الهيدروجين والاكسجين
وذالك باستخدام الواح الطاقة الشمسية
فبدلا من تخزين الطاقة الشمسية فى بطاريات مخصصة لذالك == وهى مكلفة وغالية جدا جدا =وتحتاج الى صيانة وتغيير كل فترة
و استخدم تلك الكهرباء الصادرة من الواح الطاقة الشمسية فى تحليل الماء مباشرة الى هذان الغازين
والاكسجين يتم تحريرة واطلاقه الى الهواء الجوى
والهيدروجين يتم تخزينه فى خزانات كبيرة لا ستخدامها فى فصل الشتاء عندما تختفى اشعه الشمس وارء السحاب والثلوج
وبهذا استطاع توفير مصدر للطاقة الكهربية طوال العام
وتدفئة لمنزل كبير يسع لعدة اسر تقيم به
وبالاضافة الى تشغيل مواقد الطهي بالمجان
وتشغيل سيارته طوال العام بالمجان
فالتكلفة خلال السنوات القادمة تنحصر فى مصاريف الصيانه و اللتى لاتكلفه الكثير لانها مجال عمله الهندسي
فقام بعمل خزانات كبيرة جدا
لتخزين ما يحتاجه من غاز الهيدروجين طوال العام بها
ففي الصيف يكون انتاج وقود الماء عالى جدتا وكثير جدا
وفى الشتاء يقل
وبالتالى تلك الخزانات تكفى العام بالكامل
فهنيئا له نجاحه
فهذا مهندس يتعلم ويبحث ويدرس المشروع وينفذه
ولا يجلس ويحلم ولا يتحرك الى الامام
فهل سنجد يوما ما امثاله لدينا