سطور ليست للقراءة فقط ...
Ø الإنسان إيمان بقلبه، ومبادئ تتمثل أمامه وكرامة يعيش بها وبغير هذا لا يكون هنالك إنسان.
Ø عندما تكون الصريح الوحيد بين آلاف المنافقين فأنت صاحب النغمة النشاز بوسط الفرقة الماسية.
Ø الكاتب كاللاعب فعندما يبتعد الكاتب زمناً عن القلم يكون اللاعب الذي يمارس اللعب منذ مدة ، فكلاهما فقد حساسية السيطرة على القلم والكرة ، فكما تتمرد الكرة على اللاعب تتمرد الحروف والمعاني على الكاتب ويعجز لفترة عن تطويعها حسب ما يريد ، ولن يفهم هذا إلا من جرّب اللعبتين ( لعبة الكلمة ، ولعبة الكرة ).
Ø العّز في العزلة { الوحدة } عندما يكون باليد قلم وبالرأس فكرة.
Ø دائماً يبدأ موسم الإجازات فيبدأ الحديث عن السفر والسياحة والسائح الناجح من قضى إجازته في جزر الكتب بين أشجار الكلمات ومروج الشعر وسكن فنادق المعرفة.
Ø الكاتب يعيش ليكتب أم يكتب ليعيش (( هذا ما يفسر الإبداع أو الإسفاف )).
Ø قد تجد دائماً من يقتسم معك الأفراح ولكنك غالباً لا تجد من يقتسم معك الأحزان.
Ø عندما يمر بك يوم لم تقم فيه بأي عمل ذو قيمة فأن أسمك قد شطب مؤقتاً من قائمة الأحياء.
Ø الصداقة لا تعني الوفاء ، لكن الوفاء هو عنوان الصداقة الحقه.
Ø الأمل شمعة في ليل اليأس لا تضيء إلا للمتفائل.
Ø المتشائم شخص فقد دليله في دروب الأمل.
Ø في عنوان الحياة .... تبحث عن قارة الحب ... ومملكة السلام ... ومدينة الأمانة ...وبناية الإخلاص ... وشقة أناس عندهم إحساس.
Ø من السخف بمكان ... أن يكون الحب من أول نظرة ، والأسخف أن يكون من النظرة الثانية.
Ø إخفاء الجهل أصعب كثيراً من إدعاء المعرفة ، كما بالإمكان إخفاء الذكاء ولكن من المستحيل إخفاء الغباء.
Ø القليل من التفكير يغنينا عن العناء الكثير.