إن عملية التدخين عملية يتم فيها حرق لمادة، غالباً ما تكون التبغ، ومن هنا فإنه يتم تذوق الدخان أو استنشاقه. كما وتتم هذه العملية باعتبارها المقام الأول في الممارسة للترويح عن النفس وذلك عن طريق استخدام المخدر .
إن ما يصدر عن هذا الاحتراق هو مادة ذات فعالية مخدرة مثل النيكوتين فهذا ما يجعلها متاحة للامتصاص من خلال الرئة. وفي عالمنا تعتبر السجائر من أكثر الوسائل شيوعاً للتدخين في عصرنا ووقتنا الراهن. من حيث صناعة السجائر يدوياً أو صناعياً وذلك من التبغ السائب وورق لف السجائر . هناك وسائل كثيرة للتدخين كالغليوه، والسيجار والشيشة والبونج" والغليون المائي. إنّ للتدخين الكثير...
من طرف عبدالله بن ال سعود - تعاليق: 1 - مشاهدة: 666
مشكلة المخدرات من اخطر المشاكل الصحية والاجتماعية والنفسية التي تواجه العالم أجمع وطبقا لتقديرات المؤسسات الصحية العالمية يوجد حوالي 800 مليون من البشر يتعاطون المخدرات أو يدمنونها. و الإدمان على مخدر ما ، يعني تكون رغبة قوية وملحة تدفع المدمن إلى الحصول على المخدر وبأي وسيلة وزيادة جرعته من آن لآخر ، مع صعوبة أو استحالة الإقلاع عنه سواء للاعتماد ( الإدمان ) النفسي أو لتعود أنسجة الجسم عضويا وعادة ما يعاني المدمن من قوة دافعة قهرية داخلية للتعاطي بسبب ذلك الاعتماد النفسي أو العضوي .و لقد تضافرت عديد من العوامل السياسية ، الاقتصادية والاجتماعية لتجعل من المخدرات خطرا يهدد العالم...
من طرف عبدالله بن ال سعود - تعاليق: 0 - مشاهدة: 601
ciao ,,,,per gli studenti della lingua italiana che studiano nel liceo (2anno bac) bisogna lavorare troppo per non trovare dei problemi nella facultà ;
المجدوب هو سيدي عبد الرحمن المجدوب ابن عياد بن يعقوب بن سلامة الصنهاجي الدكالي، ولقب المجدوب أطلقه عليه أهل زمانه، وبقي معروفا به إلى الآن؛ نظرا لسيرته في حياته، فكان -كما تصوره كتب التاريخ- صوفيا زاهدا في الدنيا، وساح في البلاد للوعظ والإرشاد، وعاش غير مبال بالمال ولا الجاه، متنقلا من مكان إلى مكان، ليس له مأوى يستقر به على الدوام، وهو بلباس بسيط. وكان يداوم على إقامة الشعائر الدينية والفروض الشرعية وتأدية الحقوق وعدم الإخلال بشيء منها.
وتذكر كتب التاريخ أن الشيخ المجدوب كان له أهل وأولاد وزاوية يطعم فيها الطعام للواردين عليها من الغرباء...
[fظلت المدرسة عبر تاريخها الطويل انعكاسًا حيًا للمتغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والمعرفية للمجتمع، وتميزت المدرسة بقدرتها على مواكبة هذه التغيرات والتكيف معها ، والملاحظ أن التغير التربوي والمدرسي اتسم بالتفاوت والاختلاف معتمدًا على حيوية المجتمعات وقدرتها على التجدد وتقبل التغيير وهكذا تقدمت المدرسة في المجتمعات الحية الدينامكية وبقيت المدرسة في مجتمعاتنا النامية تراوح بين التقليدية والتخوف من الجديد . ولعل أبرز التحديات التى تواجه المدرسة اليوم وتحدد أدوارها, التحديات التي أفرزتها ظاهرة العولمة خلال...
لا يُعقل،أن يبقى العالم العربي مرتهنًا للعولمة، بدلَ أن يكونَ فاعلاً فيها. هي فعلٌ حتميٌ، نتيجةَ تلاقي مصالح الدول المتقدمة اقتصاديًا. إذ نقلت تطاحنها التنافسي من المواجهات العسكرية والحروب الثنائية، لتتلاقى عبر تنافسيةٍ مزدوجة في السعر والجودة القياسية. لكن على حساب الدول الفقيرة، التي انتظمت في لائحة الدول النامية.
جميعُ الدول يتسابق للانخراط في منظمة التجارة العالمية. ظنًّا أن ما نتجَ عنها من تشريعاتٍ، يصون اقتصاد الدول الضعيفة، بخلاف ما تعلنه البرازيل والهند باعتراضهما على بنودٍ في محادثات جولة الدوحة. لكنّ العولمة تستّر بالتأكيد،...
اللغة وظيفة عضوية، وملكة إنسانية، وظاهرة اجتماعية، تمثل البعد الرمزي الذي يرجع إليه تميز الإنسان، فهي الشجرة التي تثمر الفكر والوعاء الذي يحتضنه، والآلة التي بها يعمل، فينتج العلم والمعرفة. فهي لذلك محرك نشاط الأفراد والجماعات، ومحدد الحدود النفسية والاجتماعية والسياسية بين القوميات والسلالات، والمستويات الاجتماعية؛ وهي الحامل الأبرز لكل خطة سياسية أو اجتماعية أو اقتصادية، كما أنها أداة كل مخطط للهيمنة والاحتواء والاستئثار والإقصاء، وهو ما جعلها محل اهتمام علماء الاجتماع والإناسة والسلالات واللسانيات والاقتصاد والسياسة على حد سواء. وجعل منها...
تعد العولمة أهم ظاهرة تشهدها الحضارة الإنسانية والتاريخ العالمي في وقتنا الحاضر، وهي مصب لمجرى التاريخ الذي طالما سارت به سننه ليصل بنا إلى تقدم بشري في مختلف مجالات الحياة بطريقة أصبح الوجود الإنساني شديد التشابك والارتباط.
كما أن العولمة مسار من عملية أوسع ينخرط من خلالها الشعوب والدول عبر القارات والأقاليم في ترابط وعلاقات أوثق، أفرزت نمطا من العلاقات ومجموعة من القيم، وأظهرت للوجود نوعا من المؤسسات المشتركة لم تكن معهودة من قبل.
ولعل الطابع التكنولوجي والاقتصادي والإعلامي للعولمة زاد من أثرها الثقافي والاجتماعي...
منذ بداية القرن العشرين، كان الناس في الخارج يشعرون بعدم الارتياح تجاه التأثير العالمي للثقافة الأميركية. في العام 1901، نشر الكاتب البريطاني وليام ستيد كتاباً حمل عنوان يثير المخاوف، "أمركة العالم" (The Americanization of the World). أشار العنوان إلى مجموعة من الهواجس حول اختفاء اللغات والتقاليد القومية وتدمير "الهوية" الفريدة لكل بلد تحت ثقل العادات والحالات الذهنية الأميركية، والتي لا زالت قائمة حتى اليوم.
وفي وقتٍ أحدث، كانت العولمة تُعتبر العدو الرئيسي للأكاديميين، والصحافيين، والناشطين السياسيين الذين يكرهون...